خُطَىً تَحُثُّ
خُطىً وَالرِّيحُ بَارِدَةٌ تَعُثُّرٌ
وَحْشَةٌ
وَعاصِفَاتٌ وَأَشَجَانٌ
وَتَجْرِيْحُ
كَلُّ الخَطَايا خُطَى مَا ذَنْبُ
أُغْنِيَتِي إِذَا
تَلَتْهَا
هَوَامُّ المَاءِ
وَالرِّيْحُ
حُزْنٌ وَلَسْتِ
مَعِي
وغُرْبَتِي مُدُنٌ أُخْرَى
وَتَبْرِيْحُ
عُدْتٌ وًلًسْتِ مَعِي
لَمْ يَنْتَظِرْ
أَحَدٌ
وَلَمْ يُضِئْ
حَوْلَكِ
العُمْرُ المَصَابِيْحُ
كُنَّا عَلَى
بَابِهِمْ
وَالعِشْقُ دَاهَمَنَا
لَمَّا تَسَنَّى
مِنَ
الألْحَانِ
تَسْبِيْحُ
أَنَا هُنَا وَاحِدٌ
مِنْ وَجْدِهِ
لَهَبٌ
وَجَوْفُهُ
مَحْضُ رُوْحٍ
وَالهَوَى
رُوُحُ
كُلُّ
الفَرَاشَاتِ
ضَلَّتْ
حِيْنَ
هَاوِيَتِي
حِيْنَ أَمْتَثَلْتُ
وَحِيْنَ
العُمْرُ
مَبْحُوحُ
لا تَسْرِقُونِي
مِنَ الأَشْجَارِ فِي لُغَتِي
وَمِنْ جَنوني
وَمِنْ صَمْتٍ
يُنَادِمُنِي
فُكُلُّ مَا
فِي يَدِي
نَايٌ
وَتَلْمِيْحُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق