لَنْ تُتَرْجِمَ ذِكْرَيَاتِكَ
كُلَّهَا
فَارْتَجِلْ
وَرَقًا
كَمَا هَبَّ
الشِّتَاءُ
مُفَاجِئًا
أَشْلاءَكَ
السَّبْعِيْنَ
كُنْ
مَا شِئْتَ
لا تَرْجِعْ بِكَ الرُّيْحُ
الجَدِيْدَهْ
أَرْضٌ
وَلَمْ يَطَأِ الكَلامُ
ثِمَارُ
تُفَّاحٍ
يُحَرِّمُهُ
الرُّوَاةُ
وَمَا تَبَعْثَرَ مِنْ لُغَاتٍ
فِي دَمِي المَسْكُوبِ
حَولَ قَصِيْدَتِي
لُغَتِي
قَصِيْدَهْ
أَنَا
آَخِرُ العُشُّاقِ
لَمْ
أُكْمِلْ
رَبِيْعًا
لَمْ
أَعُبَّ
زُهُورَكِ البَيْضَاءَ
وَالمَنْفَى
سَنَابِلُ
مَنْ أَنَا فِيْمَا اقْتَرَفْتُ
مِنَ التَضَادِ
وَلَمْ
أَكُنْ
إِلا أَنَا
كُلَّهَا
فَارْتَجِلْ
وَرَقًا
كَمَا هَبَّ
الشِّتَاءُ
مُفَاجِئًا
أَشْلاءَكَ
السَّبْعِيْنَ
كُنْ
مَا شِئْتَ
لا تَرْجِعْ بِكَ الرُّيْحُ
الجَدِيْدَهْ
أَرْضٌ
وَلَمْ يَطَأِ الكَلامُ
ثِمَارُ
تُفَّاحٍ
يُحَرِّمُهُ
الرُّوَاةُ
وَمَا تَبَعْثَرَ مِنْ لُغَاتٍ
فِي دَمِي المَسْكُوبِ
حَولَ قَصِيْدَتِي
لُغَتِي
قَصِيْدَهْ
أَنَا
آَخِرُ العُشُّاقِ
لَمْ
أُكْمِلْ
رَبِيْعًا
لَمْ
أَعُبَّ
زُهُورَكِ البَيْضَاءَ
وَالمَنْفَى
سَنَابِلُ
مَنْ أَنَا فِيْمَا اقْتَرَفْتُ
مِنَ التَضَادِ
وَلَمْ
أَكُنْ
إِلا أَنَا
دَعْهَا
تُعَرْبِدْ
أَوْ
تَجِسَّ
الصَّمْتَ
وَالصَّبَّارَ
فِي دَمِ
رَاهِبٍ
دَعْهَا
فَكُلُّ
رَوَائِحُ اللَّيْمُونِ
حِينَ تَهُبُّ مِنْ جِهَةِ الشَّمَالِ
حَزِيْنَةٌ
لا تَشْتَهِي
فَإلِي
مَتَى
تُخْفِي بِجَنْبيَكَ
المَكِيْدَهْ
نَصَبَتْ
فِخَاخَ
الحُبِّ
مِنْ
وَرِقٍ
تُمَزِّقُهُ
المَسَافَةُ
كُلَّ يَوٍمٍ
قَارْحَمِي
عَطَشِي
وَلَيْلٍ
مِنْ سَرَابٍ
سَيِّدٍ
وَبِلادُهُ
الذِّكْرَى
تُعَرْبِدْ
أَوْ
تَجِسَّ
الصَّمْتَ
وَالصَّبَّارَ
فِي دَمِ
رَاهِبٍ
دَعْهَا
فَكُلُّ
رَوَائِحُ اللَّيْمُونِ
حِينَ تَهُبُّ مِنْ جِهَةِ الشَّمَالِ
حَزِيْنَةٌ
لا تَشْتَهِي
فَإلِي
مَتَى
تُخْفِي بِجَنْبيَكَ
المَكِيْدَهْ
نَصَبَتْ
فِخَاخَ
الحُبِّ
مِنْ
وَرِقٍ
تُمَزِّقُهُ
المَسَافَةُ
كُلَّ يَوٍمٍ
قَارْحَمِي
عَطَشِي
وَلَيْلٍ
مِنْ سَرَابٍ
سَيِّدٍ
وَبِلادُهُ
الذِّكْرَى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق